أفرأيت ان متعناهم سنين
أفرأيت ان متعناهم سنين
﴿ تفسير الوسيط ﴾. روى أبو علي القشيري في تاريخ الرقة في ترجمة ميمون بن مهران قال ميمون بن مهران لابنه عمرو انطلق بنا إلى دار الحسنالقول في تأويل قوله تعالى: (أفرأيت إن متعناهم سنين () ثم جاءهم ما كانوا يوعدون () ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ()) يقول تعالى ذكره: ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا ، وتكذيبهم رسولنا ﴿ أفرأيت إن متعناهم سنين ﴾ ﴿ تفسير السعدي ﴾ (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ) أي: أفرأيت إذا لم نستعجل عليهم, بإنزال العذاب, وأمهلناهم عدة سنين, يتمتعون في الدنياأَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ () ثم قال: (أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون) أي: لو أخرناهم وأنظرناهم ، وأملينا لهم برهة من الزمان وحينا من الدهر وإن طال ، ثم جاءهم أمر الله ، أي شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من النعم؟! { ثم جاءهم ما كانوا يوعدون} من العذاب والهلاك { ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون} (أفرأيت إن متعناهم سنين) كثيرة في الدنيا ، يعني: كفار مكة ، ولم نهلكهم. ثم قال: (أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون) أي: لو أخرناهم وأنظرناهم ، وأملينا لهم برهة من الزمان وحينا من الدهر وإن طال ، ثم جاءهم أمر الله ، أي شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من أبلغ الحمق والجهل بهؤلاء المجرمين أنهم استعجلوا وقوع العذاب بهم ، أفرأيت إن متعناهم سنين. أضف للمفضلة. { أفرأيت إن متعناهم سنين} يعني في الدنيا والمراد أهل مكة في قول الضحاك وغيره. القرآن الكريمتفسير الطبريتفسير سورة الشعراءالآية آية Aya وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ () قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ () وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ ( ابن كثير: أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ.
- أصوم له -أي لهذه القسوة في القلب؟ فقال الحسن بسم الله الرحمن الرحيم أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ " ما " الأولى استفهام معناه التقرير ، وهو في موضع نصب ب " أغنى " و (ما) الثانية في موضع رفع ، ويجوز أن تكون الثانية نفيا لا موضع لهاأن في قلبي غلظة فاستلن لي، فقل لي شيئاً يرققه ثم قال ميمون: يا أبا سعيد! قال تعالى: (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ)أفرأيت إن متعناهم سنين يعني في الدنيا والمراد أهل مكة في قول الضحاك وغيره. ثم جاءهم ما كانوا يوعدون [ ص] من العذاب والهلاك ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون.
- ﴿ تفسير الوسيط ﴾ أبلغ الحمق والجهل بهؤلاء المجرمين أنهم استعجلوا وقوع العذاب بهم ، وقالوا لنا: (أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ مَآ أغنى عَنْهُمْ مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ) تقدر تكون إيجابي لو أعجبك المقطع وتعمل اعجاب وأعادة نشرويا سلام لو تعمل تعليق ✉تقدر تشترك معنا فى صفحة قناة الندى على اليوتيوب من هناتفسير الطبريالطبريمحمد بن جرير الطبري. القول في تأويل قوله تعالى: (أفرأيت إن متعناهم سنين () ثم جاءهم ما كانوا يوعدون () ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون ()) يقول تعالى ذكره: ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا ، وتكذيبهم رسولنا(أفرأيت إن متعناهم سنين) كثيرة في الدنيا ، يعني: كفار مكة ، ولم نهلكهم.
- قال الله أفرأيت إن متعناهم سنين قل شي توجر عليه﴿ أفرأيت إن متعناهم سنين ﴾ ﴿ تفسير السعدي ﴾ (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ) أي: أفرأيت إذا لم نستعجل عليهم, بإنزال العذاب, وأمهلناهم عدة سنين, يتمتعون في الدنياأفعلمتأيها الرسولإن مَتَّعناهم بالحياة سنين طويلة بتأخير آجالهم, ثم نزل بهم العذاب الموعود؟ " { مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ } " ما أغنى عنهم تمتعهم بطول العمر, وطيب العيش, إذا لم يتوبوا من شركهم؟ فعذاب الله واقع بهم عاجلًا أم آجلًا. " { وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنْذِرُونَ } " تشغيل · تحميل. أ ف ر أ ي ت إ ن م ت ع ن اه م س ن ين كردية مؤثرة تهز القلوب من الشيخ ياسر الدوسري في الدخيل.
- فكان(ص) يرى ويسمع حينما كان يوحى إليه من غير أن يستعمل حاسَّتي البصر والسمع،{أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ} وأمهلناهم وفتحنا لهم كل أبوابحدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله: أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ إلى قوله (مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ) قال: هؤلاء أهل الكفر(مَا أَغْنَى عَنْهُمْ) يقول: أي شيء أغنى عنهم التأخير الذي أخرنا في آجالهم, والمتاع الذي متعناهم به من الحياة, إذ لم يتوبوا من شركهم, هل زادهم تمتيعنا إياهم ذلك إلا خبالا؟, وهل نفعهم شيئا؟, بل ضرهم بازديادهم من الآثام, واكتسابهم من الإجرام ما لو لم يمتعوا لم يكتسبوه
- عرض تفسير آخر View another tafsirالقول في تأويل قوله تعالى أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون يقول تعالى ذكره ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا وتكذيبهم رسولنا ما أغنى عنهم يقول أي شيء أفرأيت إن متعناهم سنين ﴿سورة الشعراء آية ٢٠٥﴾سورة الشعراء آية أَفَرَءَيۡتَ إِن مَّتَّعۡنَٰهُمۡ سِنِينَ ﴿أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ () يعني في الدنيا والمراد أهل مكة في قول الضحاك وغيره.
ما رواه عمرو بن ميمون، أنَّ أباه ميمون بن مهران قال للحسن البصري: (يا أبا سعيدالله الرحمن الرحيم أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءهُم (p-١٩٦)﴿أفَبِعَذابِنا يَسْتَعْجِلُونَ﴾ ﴿أفَراْيْتَ إنْ مَتَّعْناهم سِنِينَ﴾ ﴿ثُمَّ جاءَهم ما كانُوا يُوعَدُونَ﴾ ﴿ما أغْنى عَنْهم ما كانُوا يُمَتَّعُونَ﴾ {أفرأيت إن متعناهم سنين، ثم جاءهم ما كانوا يوعدون، ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون}رجب هـ · خطبة الجمعة · للشيخ الفقيه · محمد بن علي بن حزام الفضلي البعداني سبب نزول قوله تعالى: {أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ()بعدي ، فنزلت: {أفرأيت إن متعناهم سنين * ثم جاءهم ما كانوا يوعدونسورة الشعراء قوله تعالى: أفرأيت إن متعناهم سنينأخرج ابن أبي حاتم عن أبي جهضم قال رئي النبيصلى الله عليه وسلمكأنه متحير فسألوه عن ذلك فقال ولم؟ ورأيت عدوي يكون من أمتي بعدي، فنزلت أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون فطابت نفسه التالي السابق تفسير الأية ترجمة العلم عناوين الشجرة تَشكيِل النص أفرأيت إن متعناهم سنين أضف للمفضلة روى أبو علي القشيري في تاريخ الرقة في ترجمة ميمون بن مهران قال ميمون بن مهران لابنه عمرو انطلق بنا إلى دار الحسن قال ابنه فانطلقت بالشيخ -يعني أباه أقوده إلى الحسن البصرى قال: وبينما نحن ذاهبون إلى دار الحسن اعترضنا جدول ماء ولم يستطع الشيخ أن يعبرها، فجعل الولد نفسه قنطرة فعبر والده أفرأيت إن متعناهم سنين: تفسير ابن كثير ثم قال: (أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون) أي: لو أخرناهم وأنظرناهم ، وأملينا لهم برهة من الزمان وحينا من الدهر وإن طال ، ثم جاءهم أمر الله ، أي شيء يجدي عنهم ما كانوا فيه من النعم؟! القول في تأويل قوله تعالى أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون يقول تعالى ذكره ثم جاءهم العذاب الذي كانوا يوعدون على كفرهم بآياتنا وتكذيبهم رسولنا ما أغنى عنهم يقول أي شيء (أفرأيت إن متعناهم سنين) كثيرة في الدنيا ، يعني: كفار مكة ، ولم نهلكهم. أصوم له -أي لهذه القسوة في القلب؟ فقال الحسن بسم الله الرحمن الرحيم أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَأفرأيت إن متعناهم سنينتفسير السعدي (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ) أي: أفرأيت إذا لم نستعجل عليهم, بإنزال العذاب, وأمهلناهم عدة سنين, يتمتعون في الدنيا تفسير الآيةسورة الشعراء أفرأيت إن متعناهم سنين: الآية رقم من سورة الشعراء أفرأيت إن متعناهم سنينمكتوبة الآية من سورة الشعراء بالرسم العثماني اعلمأيها الرسول الكريمأننا حتى لو أمهلناهم وأخرناهم. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ أبلغ الحمق والجهل بهؤلاء المجرمين أنهم استعجلوا وقوع العذاب بهم ، وقالوا لنا: (أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ مَآ أغنى عَنْهُمْ مَّا كَانُواْ يُمَتَّعُونَ) أن في قلبي غلظة فاستلن لي، فقل لي شيئاً يرققه ثم قال ميمون: يا أبا سعيد!
نسخ النص {أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ () ثُمَّ جاءَهُمْ ما كانُواالهمزة للاستفهام الفاء استئنافيّة (متّعناهم) فعل ماض مبنيّ في محلّ جزم فعل الشرط أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ. أفرأيت: أي أخبرني. أفرأيت إن متعناهم سنين. إن متعناهم سنين: أي أبقينا على حياتهم يأكلون ويشربون وينكحونإنهم عن السمع: أي لكلام الملائكة لمعزولون. «أفرأيت» أخبرني «إن متَّعناهم سنين» وأريت عدوي يكون من أمتي بعدي فنزلت أفرأيت إن متعناهم سنين ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون [] فطابت نفسه. الآية من سورة الشعراء بدون تشكيل. تفسير الجلالين.قوله تعالى: ﴿أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ (٢٠٥) ﴾ الآية، سبب نزول هذه الآية: ما أخرجه ابن أبي حاتم عن أبي جهم قال: رؤي النبيﷺكأنه متحير، · هذه الآية صدعت قلب ميمون ابن مِهران لما ذهب إلى الحسن البصري يلتمس منه الموعظة، فقال له: يا أبا سعيد إني آنست في قلبي غلظه فاستلن لي أي قل لي شيئا يلينه فتلى عليه الحسن هذه الآيات من آخر سورة الشعراء: (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ * ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ * مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ) {أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ} أي أخبرني يا محمد إن متعناهم سنين طويلة، مع وفور الصحة ورغد العيش {ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ} أي ثم جاءهم العذاب الذي وُعدوا به {مَآما رواه عمرو بن ميمون، أنَّ أباه ميمون بن مهران قال للحسن البصري: (يا أبا سعيد قد أنست من قلبي غلظة فاستَلِنْ لي منه، فقرأ الحسن بسم الله الرحمن الرحيم أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ﴿٢٠٧﴾ {أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ} أي أخبرني يا محمد إن متعناهم سنين طويلة، مع وفور الصحة ورغد العيش {ثُمَّ جَآءَهُم مَّا كَانُواْ يُوعَدُونَ} أي ثم جاءهم العذاب الذي وُعدوا به {مَآ
يقول تعالى: كذلك سلكنا التكذيب والكفر والجحود والعناد، أي أدخلناه في قلوب المجرمين {لا يؤمنون به} أي بالحق {حتى أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ.معلومات مفيدة لكل الناس (مَا أَغْنَى عَنْهُمْ) يقول: أي شيء أغنى عنهم التأخير الذي أخرنا في آجالهم, والمتاع الذي متعناهم به من الحياة, إذ لم يتوبوا من شركهم, هل زادهم تمتيعنا إياهم ذلك إلا خبالا؟, وهل نفعهم شيئا؟, بل ضرهم بازديادهم من الآثام, واكتسابهم من الإجرام ما لو لم يمتعوا لم يكتسبوه قوله تعالى أفرأيت إن متعناهم سنين حدثنا علي بن الحسين ثنا علي بن المنذر ثنا ابن فضيل عن عمرو بن ثابت عن أبي جحدب عن أبي جهضم قال أري نبي الله صلى الله عليه وسلم كأنه متحير فسألوه عن ذلك فقال ولم ورأيت عدوي يلون أمتي
- أفرأيت إن متعناهم سنينتفسير السعدي (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ) أي: أفرأيت إذا لم نستعجل عليهم, بإنزال العذاب, وأمهلناهم عدة سنين, يتمتعون في الدنيا تفسير الآيةسورة الشعراء أفرأيت إن متعناهم سنين: الآية رقم من سورة الشعراء أفرأيت إن متعناهم سنينمكتوبة الآية من سورة الشعراء بالرسم العثماني
- · «وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه معهم المسوح فيجلسون منه مد البصر ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الخبيثة أخرجي إلى سخط من الله وغضب قال فتفرق في جسده فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين حتى يجعلوها في تلك
- أفرأيت إن متعناهم سنين أضف للمفضلة روى أبو علي القشيري في تاريخ الرقة في ترجمة ميمون بن مهران قال ميمون بن مهران لابنه عمرو انطلق بنا إلى دار الحسن قال ابنه فانطلقت بالشيخ -يعني أباه أقوده إلى الحسن البصرى قال: وبينما نحن ذاهبون إلى دار الحسن اعترضنا جدول ماء ولم يستطع الشيخ أن يعبرها، فجعل الولد نفسه قنطرة فعبر والده
أفرأيت إن متعناهم سنين الشيخ أبي إسحاق الحويني